مقالات

اليمن يواجه العالم الصراع بين معسكرين .. معسكر الحق ومعسكر الباطل

حميد عبد القادر عنتر

كاتب سياسي يمني

الحرب على اليمن بلا افق

لم نرى عدوان كوني عالمي يشن على اي دولة على مدى التاريخ مثل ما شن هذا العدوان القذر من قبل ١۷دولة عربية عميله منبطحة فاقدين الشرف والكرامة والعروبه والقومية و٦٨دولة اوربية ومن خلفهم قوى الاستكبار العالمي وحصار مطبق برا وبحرا وجوا وتجريب كبرى شركات السلاح المصنعة في العالم في اليمن

خمس سنوات وداخلين بالعام السادس تم مشاركة سلاح الجو الامريكي الاسرائيلي سلاح الجو لقادة تحالف العدوان نفذ مليون طلعة جوية.

  • استخدم سلاح محرم دوليا
  • قنابل فسفوريه 
  • قنابل ارتجاجية
  • قنابل فراغية
  • قنابل نابلم
  • الغازات المستخدمة في العدوان
  • غازات الاعصاب
  • غازات الخردل
  • اسلحة كيميائية
  • اسلحة بيلوجية تم تلوث المياه وساعد على انتشار الامراض الكلويرا وغيره
  • السلاح الذي استخدم في العدوان على اليمن كافي لاسقاط قارة باكملها
  • استخدم سلاح اكثر ما استخدم في الحرب العالمية الاولى والثانية

ماذا نستنتج من هذا العدوان الكوني على اليمن يجب على الباحثين والخبراء العسكريين والمحلليين السياسين الدوليين ان يعمل بحوثات ودراسات ماهو سبب هذا العدوان الهمجي والبربري الغاشم على بلد عريق له حضارة مترامية الاطراف اكيد المفكرين والعلماء من يحمل فكر مدرسة الرسول الاعظم يعرفو جيدا لماذا تكالب العالم على غزو اقدم حضارة في الكوكب يعرفو جيدا ان من يمن الحضارة والتاريخ سوف تظهر راية مزلزلة ضد عروش قوى الاستكبار العالمي واسقاط عروش الطغاة والظالمين والمستبدين والمستكبيرين وسوف تسقط قارات وامبراطوريات على يد هذه الراية التي سوف تخرج من بلد الايمان والحكمة قوى الاستكبار.

يريدون اسكات هذه الراية ولكن الله تعالى يريد ان يتم نوره ولو كره الكافرون هذه الراية منتصره لانها محمية من الله تعالى وسوف تنتصر هذه الرايه تمهيدا لاقامة دولة العدل الاهي وسقوط قرن الشيطان وسوف ونهايه قوى الاستكبار وسوف يعم السلام العالم اجمع لان الصراع بين معسكرين معسكر الحق ومعسكر الباطل لو كان تحالف العدوان على حق كان انتصر من اول شهر بداء العدوان وحسم المعركة عسكريا لصالحه وفرض خياراته لكن الله تعالى يريد ان تظهر رايتة ولو اجتمع العالم سوف تنتصر راية اليماني وسوف يتم التسليم المطلق لراية اليماني تمهيدا لاقامة دولة العدل الالهي هذا والعاقبة للمتقيين.

✍حميد عبد القادر عنتر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock